أشاد مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عضو هيئة كبار العلماء الدكتور سليمان بن عبدالله أبا الخيل، بأمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، باستضافة 1500 حاج وحاجة من ذوي شهداء القوات المسلحة السودانية، والجيش الوطني اليمني، ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين لحج هذا العام 1439 هـ، الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد.
وقال الدكتور أبا الخيل: «على امتداد عمر هذه المملكة العزيزة ومنذ تأسيسها على يد المغفور له - بإذن الله - الملك عبدالعزيز وأبنائه البررة من بعده وهم يسعون للحمة أوطان الإسلام والمسلمين ويمدون أيديهم لهم في كل مكان وتحت كل سماء وفوق كل أرض ويسعون لجمع الشمل وإشاعة روح المحبة والسلام والألفة والوحدة الإسلامية، ونصرة وإغاثة الملهوف في كل أصقاع المعمورة».
وأكد أنها هدية كريمة عظيمة تحققت في هذا العهد الزاهر الراشد، داعياً الله عز وجل أن يوفق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، لكل خير، وأن يسدد خطاهما في كل أمر وأن يحفظهما ذخراً وأملاً وعدةً للإسلام والمسلمين في كل مكان.
وثمن أبا الخيل الجهود الكبيرة والمتواصلة التي تبذلها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرفة على تنفيذ البرنامج كل عام في إطار متابعة وحرص وعناية المشرف العام على البرنامج الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، لتحقيق تطلعات قادة المملكة في هذا البرنامج النوعي الذي يعكس عنايتهم وخدمتهم للإسلام والمسلمين.
وقال الدكتور أبا الخيل: «على امتداد عمر هذه المملكة العزيزة ومنذ تأسيسها على يد المغفور له - بإذن الله - الملك عبدالعزيز وأبنائه البررة من بعده وهم يسعون للحمة أوطان الإسلام والمسلمين ويمدون أيديهم لهم في كل مكان وتحت كل سماء وفوق كل أرض ويسعون لجمع الشمل وإشاعة روح المحبة والسلام والألفة والوحدة الإسلامية، ونصرة وإغاثة الملهوف في كل أصقاع المعمورة».
وأكد أنها هدية كريمة عظيمة تحققت في هذا العهد الزاهر الراشد، داعياً الله عز وجل أن يوفق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، لكل خير، وأن يسدد خطاهما في كل أمر وأن يحفظهما ذخراً وأملاً وعدةً للإسلام والمسلمين في كل مكان.
وثمن أبا الخيل الجهود الكبيرة والمتواصلة التي تبذلها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرفة على تنفيذ البرنامج كل عام في إطار متابعة وحرص وعناية المشرف العام على البرنامج الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، لتحقيق تطلعات قادة المملكة في هذا البرنامج النوعي الذي يعكس عنايتهم وخدمتهم للإسلام والمسلمين.